The smart Trick of علامات حقد زملاء العمل That Nobody is Discussing



لكل شيء حل لذلك ينصح أيضاً عند الشعور بعدم المحبة من قبل زملائك أن تعيد النظر في تصرفاتك وتحاول التخلص منها.

حاول الوصول إلى السبب وراء تلك الغَيْرَة هل بسبب الإحساس بعدم الأمان أو الشعور بالنقص، وحاول إظهار بعض التعاطف لترى الصورة كاملة.

لا شك أنَّ المرء يواجه خلال عمله الكثير من المشاكل مع زملائه، ويصيبه الإحباط نتيجة الطاقة السلبية الموجود في بيئة العمل التي يعمل بها، وقد يواجه شتى أنواع الموظفين؛ منهم الغيور والمُتسلط، ومنهم الذي يحقد؛ وهذا الأخير هو موضوع مقالنا اليوم؛ حيث إنَّنا سنتحدث عن أسباب كره وحقد الزملاء في العمل فيما بينهم، ونتطرق إلى آلية التعامل مع هؤلاء الأشخاص وتلك البيئة السلبية في العمل، وكذلك سنتحدث في مقالنا هذا عن أنواع زملاء العمل الذين قد تراهم في أي بيئة عمل تدخل إليها وتعمل بها، كذلك هناك نصائح يجب أخذها بالحسبان عند مواجهة هذا النوع من الأشخاص.

لا ينصح بالانتقام من الزميل العدواني عند التعرّض للإساءة

ذلك فضلاً لقراراته الجريئة والخطيرة من غير أن يكترث للقواعد التنظيمية وأخلاقيات المهنة ، ويقوم بالتنمر على زملائه ويركز على العلاقات الشخصية بديلاً عن تركيزه على المهمات الموكلة له بالعمل.

إذا ظل الزميل الغيور يتعامل بالشكل نفسه ويسيء إليك يجب أن تضع بعض الحدود للحد من تأثيره عليك، وحتى يتعامل معك في إطار مهام العمل فقط.

حيث نجد أن الرجل المعجب بزميلته في العمل يظهر مشاعر الغيرة عليها من زملاء العمل الآخرين، خاصة عند المصافحة، أو التحدث معها في مواضيع خارج مجال العمل، وهذه من أهم علامات الإعجاب والحب.

من اللازم والضروري أن تكون بيئة العمل المشتركة مريحة كثيراً أو أن العمل بها مقبول على أقل تقدير ، لهذا نطرح في الأسفل بعض النصائح تمكنك من التعامل مع زميل العمل الحاقد والتعامل معه بأقل الخسائر الممكنة :

بينما تنطلق في طريقك الجديد ، لا نتمنى لك سوى النجاح والحظ في المستقبل الواعد الذي ينتظرك.

واستكمالًا لحديثنا عن رسالة توديع زملاء العمل، من الممكن أن نقول إن هناك كلمات كثيرة وعبارات من الممكن أن تقال في الوداع والشكر، من ضمنهم:

المسابقة السادسة والعشرون للقرآن الكريم بمدينة نابريجنيي تشلني

التّعرّف على شخصٍ سامٍّ في العمل أمرٌ حاسمٌ للحفاظ على بيئة عملٍ صحيّةٍ، فيما يأتي بعض العلامات التي يجب مراقبتها:

أحمد العوضي يعلق على التفاف الجمهور حوله خلال تصوير مشاهد مسلسل فهد البطل 

أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا علامات حقد زملاء العمل تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *